ads

Slider[Style1]

Style2

Style3[Oneright]

Style3[Oneleft]

Style4

Style5

“آبل” تعتزم الكشف عن حاسوب “ماك ميني” جديد الشهر المقبل



"آبل" تعتزم الكشف عن حاسوب "ماك ميني" جديد الشهر المقبل

أفاد تقرير جديد بأن شركة “آبل” تستعد لإطلاق حاسوب “ماك ميني” Mac mini جديد في المستقبل القريب، وذلك بالتزامن مع إطلاق إصدار جديد من حاسوبها اللوحي “آيباد” خلال شهر تشرين الأول/أكتوبر المقبل.


وكانت “آبل” قد توقفت عن تحديث حواسيب “ماك ميني” المكتبة خلال السنتين الماضيتين، ولكنها قد تطلق إصدارا جديدا الشهر المقبل، وفقا لموقع “ماك رومرز” MacRumors نقلا عن مصادر من داخل الشركة.


وتمتاز حواسيب “ماك ميني” المكتبية، والتي أطلقت “آبل” أول إصدار منها في العام 2005، بأنها صغيرة الحجم مقارنة بأحجام الحواسيب الشخصية المعهودة، ولا يتجاوز وزن هذه الأجهزة 1.31 كيلوجرام.

منظمون ماليون يحذرون المصارف من خطر ثغرة Shellshock








منظمون ماليون يحذرون المصارف من خطر ثغرة Shellshock




حثت مجموعة من كبار المنظمين الماليين في الولايات المتحدة المصارف المالية على إصلاح البرامج الخاصة بهم بسرعة لحمايتها ضد الثغرة الأمنية المكتشفة حديثا “شلشوك” Shellshock، قائلين إنها قد تعرضهم للاحتيال.


و”شلشوك” ثغرة في برنامج “باش” Bash الذي يستخدم للتحكم بـ “سطر الأوامر” على العديد من الحواسيب العاملة بنواة “يونيكس” Unix، بما في ذلك نظام “ماك أو إس إكس” Mac OS X التابع لشركة “آبل”، ونظام التشغيل مفتوح المصدر “لينوكس”.


وقال مجلس فحوصات المؤسسات المالية الفيدرالي الأمريكي “إن انتشار استخدام باش وإمكانات هذه الثغرة الأمنية لأن يجري أتمتتها يمثل خطرا ماديا”.


وقالت مجموعة المنظمين إنه يتعين على المصارف تحديد جميع أنظمتها التي تستخدم “باش” وتحديثها، وينبغي عليها كذلك التحقق من سلامة برامج الطرف الثالث.


وكان خبراء أمنيون حذروا الأربعاء من أن ثغرة أمنية مكتشفة حديثا في جزء كثير الاستخدام من نظام التشغيل “لينوكس”، يعرف باسم “باش”، قد تعرض أجهزة الحاسوب لتهديد أكبر من ثغرة “هارتبليد” التي اكتشفت في شهر نيسان/أبريل الماضي.


وقال الخبراء الأمنيون إن بإمكان المتسللين استغلال ثغرة “شلشلوك” للسيطرة على النظام المستهدف كاملا.

وتسارع الشركات التقنية حاليا لتحديد الأنظمة التي يمكن أن تتعرض للخطر عن بعد من قبل المتسللين بسبب ثغرة “شلشوك”، ولا يوجد إلى الآن تقديرات دقيقة لعدد الأنظمة المعرضة للاختراق.

تسريب مواصفات هاتفين من سلسلة “جالاكسي أيه” المرتقبة من “سامسونج”


تسريب مواصفات هاتفين من سلسلة "جالاكسي أيه" المرتقبة من "سامسونج"

تسربت الجمعة مواصفات هاتفين من سلسلة “جالاكسي أيه” Galaxy A التي تعتزم شركة “سامسونج” الكشف عنها قريبا، وهما الهاتفين، “جالاكسي أيه 3″ و “جالاكسي أيه 7″.


وشهدت المدة الماضية الكثير من التسريبات المتعلقة بسلسلة “جالاكسي أيه” المرتقبة، بما في ذلك ثالث هذه السلسلة وهو هاتف “جالاكسي أيه 5″ الذي يمتاز بهيكل كامل من المعدن مع كاميرا خلفية بدقة 13 ميجابكسل، وفقا لموقع “سام موبايل” SamMobile.


وكان موقع “سام موبايل” المتخصص بأخبار شركة “سامسونج” وقتئذ إن الأخيرة تعمل على تطوير ثلاثة هواتف من سلسلة “جالاكسي أيه” على أن يكون هاتف “جالاكسي أيه 5″ أول جهاز تكشف عنه.


ويتوقع أن يقدم هاتف “جالاكسي أيه 3″ شاشة بتقنية “أمولد” AMOLED بقياس 4.52 بوصات وبدقة 960×540 بكسل، و 1 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، و 8 جيجابايت من سعة التخزين الداخلية القابلة للتوسعة.


وسيعمل الجهاز، الذي سيأتي بسماكة 6.9 ميليمترات، بمعالج رباعي النوى بتردد 1.2 جيجاهرتز ومن نوع “كوالكوم سنابدراجون 410″، كما سيعمل الهاتف بالإصدار 4.4.4 “كيت كات” من نظام التشغيل “أندرويد”.


ويتوقع أن يملك هاتف “جالاكسي أيه 3″، الذي يزن 112 جراما، كاميرا خلفية بدقة 8 ميجابكسل وأخرى أمامية بدقة 5 ميجابكسل.


وفيما يتعلق بمواصفات الهاتف الآخر “جالاكسي أيه 7″، تشير التسريبات إلى أنه سيكون الأكبر ضمن السلسلة مع شاشة بقياس 5.5 بوصات، وهي المعلومة الوحيدة المعروفة عن الجهاز حتى الآن.

“آبل”: الغالبية العظمى من مستخدمي “ماك” بمنأى عن خطر ثغرة Shellshock


"آبل": الغالبية العظمى من مستخدمي "ماك" بمنأى عن خطر ثغرة Shellshock

قالت شركة “آبل” إن الغالبية العظمى من مستخدمي الحواسيب الشخصية “ماك” بمنأى عن خطر الثغرة الأمنية المكتشفة حديثا والمعروفة باسم “شلشوك” Shellshock، والتي حذر خبراء أمنيون من تأثيرها على أنظمة التشغيل، بما في ذلك نظام “ماك أو إس إكس”Mac OS X.


وقال المتحدث باسم “آبل”، بيل إيفانز “إن الغالبية العظمى من مستخدمي أو إس إكس ليسوا في خطر”.


و”شلشوك” ثغرة في برنامج “باش” Bash الذي يستخدم للتحكم بـ “سطر الأوامر” على العديد من الحواسيب العاملة بنواة “يونيكس”Unix، بما في ذلك نظام “ماك أو إس إكس” التابع لشركة “آبل”.


ويبدو أن هذه الثغرة الأمنية لا تؤثر على نظام “آي أو إس” المشغل لأجهزة شركة “آبل” المحمولة، بما في ذلك هواتف “آيفون” الذكية وحواسيب “آيباد” اللوحية، أو نظام التشغيل “ويندوز” التابع لشركة “مايكروسوفت”.


وكان خبراء أمنيون حذروا الأربعاء من أن ثغرة أمنية مكتشفة حديثا في جزء كثير الاستخدام من نظام التشغيل “لينوكس”، يعرف باسم “باش”، قد تعرض أجهزة الحاسوب لتهديد أكبر من ثغرة “هارتبليد” التي اكتشفت في شهر نيسان/أبريل الماضي.


وقال الخبراء الأمنيون إن بإمكان المتسللين استغلال ثغرة “شلشلوك” للسيطرة على النظام المستهدف كاملا 

 .
وقال إيفانز إن “آبل” تشحن حواسيبها الشخصية على أن “آمنة افتراضيا”، وهو ما يعني أنها ليست عرضة للهجمات البعيدة إلا إذا قام المستخدمون بتهيئتها لخدمات نواة “يونيكس” المتقدمة.


وأكد إيفانز أن الشركة تعمل على إصدار تحديث لمستخدمي “يونيكس” المتقدمين بأسرع وقت ممكن.


وتسارع الشركات التقنية حاليا لتحديد الأنظمة التي يمكن أن تتعرض للخطر عن بعد من قبل المتسللين بسبب ثغرة “شلشوك”، ولا يوجد إلى الآن تقديرات دقيقة لعدد الأنظمة المعرضة للاختراق.

“آبل”: الغالبية العظمى من مستخدمي “ماك” بمنأى عن خطر ثغرة Shellshock



"آبل": الغالبية العظمى من مستخدمي "ماك" بمنأى عن خطر ثغرة Shellshock

قالت شركة “آبل” إن الغالبية العظمى من مستخدمي الحواسيب الشخصية “ماك” بمنأى عن خطر الثغرة الأمنية المكتشفة حديثا والمعروفة باسم “شلشوك” Shellshock، والتي حذر خبراء أمنيون من تأثيرها على أنظمة التشغيل، بما في ذلك نظام “ماك أو إس إكس”Mac OS X.


وقال المتحدث باسم “آبل”، بيل إيفانز “إن الغالبية العظمى من مستخدمي أو إس إكس ليسوا في خطر”.


و”شلشوك” ثغرة في برنامج “باش” Bash الذي يستخدم للتحكم بـ “سطر الأوامر” على العديد من الحواسيب العاملة بنواة “يونيكس”Unix، بما في ذلك نظام “ماك أو إس إكس” التابع لشركة “آبل”.


ويبدو أن هذه الثغرة الأمنية لا تؤثر على نظام “آي أو إس” المشغل لأجهزة شركة “آبل” المحمولة، بما في ذلك هواتف “آيفون” الذكية وحواسيب “آيباد” اللوحية، أو نظام التشغيل “ويندوز” التابع لشركة “مايكروسوفت”.


وكان خبراء أمنيون حذروا الأربعاء من أن ثغرة أمنية مكتشفة حديثا في جزء كثير الاستخدام من نظام التشغيل “لينوكس”، يعرف باسم “باش”، قد تعرض أجهزة الحاسوب لتهديد أكبر من ثغرة “هارتبليد” التي اكتشفت في شهر نيسان/أبريل الماضي.


وقال الخبراء الأمنيون إن بإمكان المتسللين استغلال ثغرة “شلشلوك” للسيطرة على النظام المستهدف كاملا 

 .
وقال إيفانز إن “آبل” تشحن حواسيبها الشخصية على أن “آمنة افتراضيا”، وهو ما يعني أنها ليست عرضة للهجمات البعيدة إلا إذا قام المستخدمون بتهيئتها لخدمات نواة “يونيكس” المتقدمة.


وأكد إيفانز أن الشركة تعمل على إصدار تحديث لمستخدمي “يونيكس” المتقدمين بأسرع وقت ممكن.


وتسارع الشركات التقنية حاليا لتحديد الأنظمة التي يمكن أن تتعرض للخطر عن بعد من قبل المتسللين بسبب ثغرة “شلشوك”، ولا يوجد إلى الآن تقديرات دقيقة لعدد الأنظمة المعرضة للاختراق.

“مايكروسوفت” تكشف صدفة عن اسم نظام “ويندوز” المرتقب


"مايكروسوفت" تكشف صدفة عن اسم نظام "ويندوز" المرتقب


كشفت شركة “مايكروسوفت”، فيما يبدو عن طريق الصدفة، عن الاسم الذي تعتزم إطلاقه على الإصدار المرتقب من نظام التشغيل التابع لها “ويندوز”، والذي يتوقع أن تكشف عنه هذا الأسبوع.

وظهر على صفحة Windows Technical Preview for Enterprise نظام باسم “ويندوز تي إتش” Windows TH وهو يمثل الاسم الرمزي الذي اصطلح على إطلاقه على النظام المرتقب داخل “مايكروسوفت”، وهو “ويندوز ثريشولد” Windows Threshold.

ويظهر في صفحة هذا النظام تفاصيل النسخة القادمة من نظام التشغيل “ويندوز” والتي يتوقع أن تكشف عنها “مايكروسوفت” رسميا خلال حدثها المقرر يوم الثلاثاء المقبل بمدينة سان فرانسيسكو الأمريكية.

وتشير صفحة “المعاينة التقنية” Technical Preview أيضا إلى أن “مايكروسوفت” تعتزم إطلاق نسخة المعانية من نظام التشغيل – الذي يعرف أيضا باسم “ويندوز 9″ – الأسبوع القادم أي مطلع شهر تشرين الأول/أكتوبر المقبل.

وتشير المعلومات السابقة إلى نظام “ويندوز ثريشلود” المرتقب سيجلب زر “إبدأ” جديدا، ومركزا للإشعارات، وميزة لأسطح المكتب الافتراضية، وبعض التغييرات على واجهة المستخدم الخاصة بسطح المكتب.

"مايكروسوفت" تكشف صدفة عن اسم نظام "ويندوز" المرتقب

Top
custom blogger templates